بقلم: فاروق يوسف- النهار العربيالشرق اليوم– عندما يُشفى العراقيون من عقدة اسمها مقتدى الصدر يكون في إمكانهم أن يتحرروا من رمزية كبّلتهم بقصر النظر الذي مزج عليهم الحقيقة بالوهم. حقيقة خصوماته الشيعية ووهم ولائه للوطن. فالرجل الذي دخل إلى العملية السياسية التي أقامها الأميركيون بعد احتلال العراق من باب مناكفة …
أكمل القراءة »