الشرق اليوم– لا يزال لبنان يعيش حالة من الفوضى والتخبط والضياع، كانت قد بدأت قبل دخول البلاد مرحلة الشغور الرئاسي واستمرت بعدها من دون أن تتبلور في الأفق أي مبادرة حقيقية لإنهاء هذه الحالة الشاذة والانطلاق نحو معالجة سلسلة الأزمات والانهيارات، التي وضعت البلاد أمام خيارين: إما النهوض أو المزيد …
أكمل القراءة »