الشرق اليوم- بتحشيده الجيش على الحدود مع أوكرانيا، يخاطر الرئيس الروسي، فلادمير بوتين، بأكبر مقامرة في حياته المهنية لمحاولة استعادة أمجاد روسيا المفقودة. منذ تفكك الاتحاد السوفيتي فقدت موسكو 48.5 بالمئة من سكان ذلك الاتحاد العالمي، بما في ذلك عشرات الملايين من الناطقين بالروسية الذين تقطعت بهم السبل خارج الحدود …
أكمل القراءة »