مقالات رأي

بقلم: نوفل آل صياح الحمداني الشرق الوم- منذ الاحتلال الأمريكي عام 2003 تسلطت على العراق حكومات متعاقبة هدفها إذلال الشعب العراقي وسحق كرامته وبأساليب قهرية والى يومنا هذا تتكرر المشاهد والأخبار المأساوية التي تحكي وتصور الممارسات اللانسانية والتي تفوق تصور العقل الانساني لأنها مثلت أبشع أساليب انتهاك حقوق الشعب العراقي …

بقلم: مازن صاحب الشرق اليوم- يفترض أن يكون وعي المواطن أعلى من حملات التضليل وأن تبادر تنسيقيات ساحات التظاهرات العراقية إلى انتظام أمورهم في تحالفات مدنية استعدادا للانتخابات البرلمانية المقبلة. ومن خلال تتبع الأحداث تقوم الغرف السوداء لمفاسد المحاصصة وشياطين وعاظها إعداد سيناريوهات الالهاء لتضليل الوعي الجمعي للعراقيين وترسيخ أدوات …

بقلم: نوفل آل صياح الحمداني الشرق اليوم- منذ أن انطلقت تظاهرات تشرين والشعب يطالب بتغيير المنظومة السياسية وفق اجراء انتخابات نزيهة عادلة ومبكرة ترتقي الى مستوى تطلعات الشعب تحكمها ضوابط قانونية عادلة وفق إطر وطنية نزيهة ومشروعة … فالانتخابات المبكرة النزيهة هي مطلب جماهيري لاستعادة هيبة ومقومات الدولة العراقية المستقلة …

بقلم: د.رعد هادي جبارة الشرق اليوم- ما الذي يجعل المسلم والعربي الذي يقع شعبه بل كل أمته غرضا للغزو العسكري والإحتلال، و نهب الثروات والاضطهاد، والتضليل الإعلامي، و التنكيل والانتهاك، كل يوم وليلة، من قبل البلدان الغربية، يلمّع صورة أولئك الغزاة والناهبين والطامعين، ويثني عليهم ويتغافل عن ممارساتهم العدائية ضد …

بقلم: محمد عبد الجبار الشبوط الشرق اليوم- حسنا فعل مصطفى الكاظمي بإعلان الموعد الرسمي المتبنى من قبله للانتخابات المبكرة. فهذا هو الالتزام الرئيسي لحكومته، والإخلال به يكفي لسحب الثقة منه. والانتخابات العامة في الدول الديمقراطية تعتبر استفتاء دوريا عاما على الحكومة القائمة أو الحزب الحاكم أو الأحزاب المتنافسة الطامعة بالحكم. …

بقلم: مازن صاحب الشرق اليوم- في حلبة الملاكمة يشجع الجمهور المتحمس الفوز بالضربة القاضية .. ولان جمهور مفاسد المحاصصة متعدد الأطراف ..لم يجد الكاظمي في هذا النزال المثير غير اللجوء إلى محاولة الفوز بالنقاط  …  لذلك لم يكن عيد الأضحى تقليديا عند العراقيين فكلمات خطب العيد السياسية رمت كرة الازمة …

بقلم: محمد كاظم خضير الشرق اليوم- بعد الأحداث التظاهرات الأخيره التي حدثت دخل العراق في مرحلة حساسة للغاية باتَ الجميع معها يتحضّر للانهيار الشامل والفوضى وليس للإنقاذ، في ظل شعور عارم انّ فرَص الخروج من المأزق ضئيلة للغاية، فيما الأنظار شاخصة باتجاه المنظومة الحاكمة وكيفية تعاملها مع دينامية الانهيار التي …

بقلم: د. ماجد السامرائي الشرق اليوم- لا يمكن تجاهل اللحظة التي وقف خلالها حاكم العراق الجديد مصطفى الكاظمي أمام الدكتاتور الفارسي خامنئي، في قاعة مغلقة صغيرة تبدو وكأنها داخل ملجأ في إحدى ضواحي طهران، حافي القدمين، محني الرأس، شابكاً يديه على راحة صدره بخشوع. اختزلت هذه اللحظة الكثير من المفردات …

بقلم: مازن صاحب الشرق اليوم- من أكثر الآثام المجتمعية في نظام ديمقراطي برلماني أن تكون مسطرة قياس المواطن الناخب لأداء الدولة من خلال أن كل من ينتمي إلى جماعته العرقية أو الطائفية أو المناطقية مهما كانت بتوصيف الملائكة مقابل نظرة سلبية لشيطنة أي فعل من جماعة مجتمعية أخرى حتى وان …

بقلم: زيد نجم الدينالشرق اليوم- تَعَرفَ الجد على مفهوم الدولة في ظِل نموذج دولة غير شرعية لا تمثل الهوية و المزاج الوطني في آنها ، أما الأب فتعرض لتشويه مركب في فِهمِ مَفهوم الدولة نتيجة لما ورثه عن والده وما عاصره من نموذج إنقلابي دموي ، أما ألإبن فَوَرِث عن …