الشرق اليوم- أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء أمس الأحد، أن السفير الفرنسي لدى النيجر سيعود إلى فرنسا في “الساعات المقبلة”، وأن القوات الفرنسية ستغادر هذا البلد بحلول نهاية العام.
وجاء هذه القرار بعد مواجهة مع المجلس العسكري النيجري والتي استمرت مدة شهرين.
وقال ماكرون: إن فرنسا، “لن تكون رهينة للانقلابيين” الذين رفض الاعتراف بهم سلطة شرعية.
من جانبه، أكّد وزير الدفاع الفرنسي، سباستيان لوكورنو، مطلع هذا الشهر، أنَّ باريس «ليست في وارد الخضوع» لمطالب الانقلابيين، داعياً إلى استعادة النظام الدستوري.
المصدر: وكالات