الشرق اليوم- قالت المفوضة السامية لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة ميشيل باشليه، اليوم الاثنين: “حتى نستطيع المساعدة على التعافي من أسوأ تدهور حقوقي شهده العالم منذ عقود، نحتاج إلى رؤية تغيّر مسار الحياة وتحرّك منسّق”.
وأشارت المفوضية على وجه الخصوص إلى الوضع في الصين وروسيا وإثيوبيا.
وعبرت المفوضة السامية لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة عن أملها في أن تتمكن أخيراً من زيارة إقليم شينجيانغ الصيني العام الحالي وبأن تعطى حق “وصول بصورة مجدية” وسط “تقارير عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان”.
كما أعربت عن قلقها حيال “التأثير المرعب” لقانون الأمن القومي الذي فُرض في هونغ كونغ قبل نحو عام.
وأشارت إلى “استيائها” من خطوات الكرملين الرامية إلى تقويض حق التعبير عن الآراء المعارضة والمشاركة في الانتخابات الروسية المقبلة.
المصدر: صحيفة الشرق الأوسط