الشرق اليوم- نفى رئيس الديوان الملكي الأردني السابق باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، أحد أفراد الأسرة المالكة، اليوم الاثنين، تهم التحريض الموجهة إليهما بزعزعة استقرار المملكة.
وعقدت محكمة أمن الدولة، اليوم، برئاسة المقدم القاضي العسكري موفق المساعيد، أولى جلساتها الخاصة بالقضية المعروفة إعلاميا باسم “قضية الفتنة”، المتهم فيها كل من باسم إبراهيم يوسف عوض الله، والشريف “عبد الرحمن حسن” زيد حسين.
وأسندت إلى المتهمين تهمة جناية التحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم في المملكة، وجناية القيام بأعمال من شأنها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وإحداث الفتنة، وتهمة حيازة مادة مخدرة بقصد تعاطيها.
المصدر: المملكة