الشرق اليوم- طوّره المختبر البريطاني أسترازينيكا وجامعة أكسفورد، والتقنية التي يستخدمها هي “النواقل الفيروسية ( vector Viral)”.
بدأت العديد من الدول بإيقاف استحدامه بسبب التخوف من حدوث أعراض جانبية، كالجلطات الدموية على متلقيه، وبدورها دعمت منظمة الصحة العالمية اللقاح وقالت: إنه “لا يوجد دليل” على وقوع حوادث تنطوي على إصابات بجلطات دموية بسبب لقاح أكسفورد-أسترازينيكا، وحتى تاريخ 16 مارس كانت هذه مواقف بعض الدول من اللقاح:
- أعلنت وزارة الصحة الألمانية، تعليق استخدام لقاح أكسفورد-أسترازينيكا فورا، بناء على توصية من معهد “بول إيرليش”، الجهة المختصة باللقاحات في البلاد.
- بدوره صرح الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستعلق اللقاح حتى تقدم وكالة الأدوية الأوروبية توصية جديدة.
- كما مددت وكالة الأدوية الإيطالية الحظر المفروض على دفعات فردية من اللقاح في جميع أنحاء البلاد، انتظارا لقرار وكالة الأدوية الأوروبية.
- أوقفت أيرلندا والدنمارك والنرويج وبلغاريا وأيسلندا مؤقتا التطعيم باللقاح، بينما أرجأت جمهورية الكونغو الديمقراطية وإندونيسيا التطعيم.
المصدر: وكالات عالمية