الشرق اليوم- قتل اليوم الجمعة 27 نوفمبر، رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في وزارة الدفاع الإيرانية محسن فخري زادة، في عملية اغتيال وصفتها طهران بـ”الإرهابية”.
وفي ما يلي أهم تصريحات المسؤولين الإيرانيين:
-وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي: تعرض العالم فخري زادة إلى عملية اغتيال إرهابية أثناء عودته من زيارة في ضواحي طهران.
– وزير الدفاع: اشتبك فريق مرافقيه مع مجموعة الاغتيال مما أدى إلى إصابته ونقله إلى المشفى، وإصابة اثنين آخرين كانوا برفقته.
– وزير الدفاع: الفريق الطبي في المشفى لم يتمكن من إنعاشه مما أدى إلى استشهاده.
– أمير حاتمي: في البداية تعرضت سيارته لإطلاق نار، وبعد نحو 15 ثانية اقتربت سيارة من نوع نيسان منه كانت تحمل مواد متفجرة وانفجرت، وتعقب ذلك إطلاق رصاص مجدد، مما أدى إلى إصابة فخري زادة بجروح قبل استشهاده.
– قائد الجيش الإيراني: إيران تحتفظ بحق الانتقام من العدو على اغتيال فخري زادة
– رئيس أركان الجيش الإيراني: الانتقام القاسي بانتظار منفذي جريمة اغتيال العالم النووي ومن يقفون وراءهم.
– وزير الخارجية الإيراني: إسرائيل متورطة على الأرجح في اغتيال العالم فخري زادة.
– حسين دهقان المستشار العسكري للمرشد الإيراني يتهم إسرائيل بدفع المنطقة نحو حرب شاملة.
– دهقان: إسرائيل تسعى إلى تشديد الضغوط على إيران والدفع نحو حرب شاملة في آخر أيام عمر الإدارة الأمريكية الحالية.
– وزير الدفاع الإيراني: محسن فخري زادة كان رئيس الفريق الذي تمكن من صناعة أجهزة تشخيص فيروس كورونا في إيران وتصديره إلى الخارج.
– وزير الدفاع: فخري زادة لعب دورا مؤثرا في تطوير القدرات الدفاعية والعدو استهدف شخصا خطى خطوات كبيرة ومؤثرة في هذا المجال.
-قائد الجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي: يد أمريكا والكيان الصهيوني ومجاهدي خلق تقف بوضوح خلف عملية اغتيال العالم فخري زادة
– قائد الجيش الإيراني: جريمة اغتيال فخري زادة لن تمنع إيران من المضي في طريق التقدم والتطور السلمي.
– اللواء عبد الرحيم موسوي: إيران تحتفظ بحق الانتقام من العدو على اغتيال فخري زادة.
– رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف: إيران ستوجه الرد الحازم والساحق على اغتيال فخري زادة في الوقت المناسب.
-رئيس البرلمان: على المؤسسات الأمنية البدء بالتعرف على مرتكبي عملية الاغتيال الإرهابية واعتقالهم وإلحاق أشد العقاب بهم.
– رئيس البرلمان: لقد أغلق اليوم طريق التساهل، وانتقامنا سيطال كل من نفذ ووقف خلف اغتيال محسن فخري زادة وسيدفعون ثمنا باهظا لا يمكن العودة عنه.
– علي أكبر صالحي رئيس منظمة الطاقة النووية في إيران: فخري زادة كان أحد أهم النخب العلمية المسؤولة عن الصناعات الدفاعية الإيرانية وساهم بدور هام في تعزيرها.
– صالحي: دماء فخري زادة ستسهم في تعزيز قوة إيران.
– وزير الأمن الإيراني محمود علوي يعلن بدء التحقيقات في عملية الاغتيال ويتوعد منفذيها بالانتقام.
– قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي: سنكمل طريق العالم فخري زادة بسرعة أكبر من ذي قبل، وسنعاقب مرتكبي جريمة الاغتيال.
– قائد الحرس الثوري: على أمريكا وإسرائيل وحلفائهم في المنطقة أن يدركوا أن ارتكاب جريمة اغتيال فخري زادة لن تعرقل مسار الشعب الإيراني.
– عبد اللهيان: اغتيال العالم النووي يدل على مساعي إسرائيل وأمريكا لتوجيه ضربة للتقدم العلمي في إيران.
– علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية: على مرتكبي عملية الاغتيال السريين والعلنيين انتظار انتقام إيران.
– علي أكبر ولايتي: اغتيال العالم فخري زادة عملية جبانة عمياء تثبت عداء وخبث العدو.
– ولايتي: العدو يعمل على اغتيال العلماء والشخصيات العلمية لتحقيق أهدافه المشؤومة بعد فشل سياسة العقوبات الضغوط القصوى.
– نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري: إجراءات العدو العمياء واللاإنسانية محكومة بالفشل ولن تعيق عزيمة إيران في التطور وتعزيز قدراتها الدفاعية لتأمين المصالح الوطنية والأمن القومي.
– نائب الرئيس الإيراني: عملية اغتيال العالم محسن فخري زادة تمت على يد جماعة إرهابية ذات صلة بالكيان الصهيوني.
المصدر: روسيا اليوم