الشرق اليوم- انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لباحث فرنسي يتحدث عن الأوضاع السائدة بعد انتشار فيروس كورونا في مختلف أنحاء العالم ويقول فيه:
الوضع صعب، صعب جداً، هل يقولون لنا الحقيقة؟ حين أشغل التلفاز ينتابني الشك، في نهاية الفيديو، أصر أنكم سوف تحصولون على جميع المعلومات من موقع رسمي، وستجدون كل الدلائل التي أقولها لكم، وأريد التحدث والتأكيد على أننا لسنا هنا للحديث عن نظرية المؤامرة ولسنا ماسونيين لا متآمرين ولا نتهمهم، بل سنحاول أن نقول لكم الحقيقة بعد بحثنا، أنا وورائي خمسة أشخاص، عملنا عمل مضنٍ حتى نقول لكم وننقل المعلومات التي حصلنا عليها، وتصديقها من عدمه يعود لكم، الفرق بيننا وبين غيرنا أننا سنشرح لكم ما توصلنا إليه من الألف إلى الياء.
كيف تم اختراع الفيروس؟ وفي النهاية سنقول لكم من اخترعه؟ ولماذا تم اختراع الفيروس؟
لنكن واضحين، الفيروس تم اختراعه من أجل المال، وسنعود إلى معهد باستور الفرنسي بعدها، ستفهمون وتستطيعون إثبات كل المعلومات الواردة بأنفسكم.
فيروس”كورونا” هرب من مدينة ووهان الصينية، لماذا ووهان؟ الفرنسيون قاموا ببناء مخبر من نوع P4 بمساعدة الصينيين، مخصص لاحتضان أكثر الفيروسات خطورة في العالم، عرفنا ذلك من خلال وثيقة وجدناها تخص الحكومة الفرنسية، تعود ليوم 23 فبراير 2017، تحوي مكان تدشين المختبر، الذي قام بتدشينه طبيب الأوبئة yues levy ، الذي عمل مدسرا تنفيذيا للمعهد الفرنسي الخاص بالبحث عن صحة الإنسان، وهو متزوج من السيدة المعروفة، مدام buzyan السياسية والطبيبة المختصة في أبحاث الدم، ماذا يحصل في وهان، ليس لدينا دلائل بما أنهم يقومون بالتجارب على الخفافيش، فهذا المختبر مختص بالأسلحة البيولوجية إضافة إلى الفيروسات، وبرأيي قام أحد الخفافيش التي يقومون بالتجارب عليها بالهروب من المختبر، أو شئ من هذا القبيل لا أستطيع تأكيده، ما استطيع تأكيده أن الفيروس خرج من الصين ولفرنسا يد في ذلك، لنعد إلى فيروس كورونا، والغريب في هذا الفيروس أنه يحتوي على سلالتين، فكيف للطبيعة أن توجد سلالتين لفيروس واحد؟ قمنا بالبحث، ووجدنا أن فيروس كورونا مكون من فيروس كورونا وفيروس السارس sars cov، الذي يقوم بمهاجمة الرئتين وقام عام 2003 بقتل الكثير من الصينيين، وبعد التحري حصلنا على براءة اختراع أوروبية تعود للعام 2003، تتكلم عن سلالة جديدة لفيروس كورونا، وتتكون كذلك من فيروس السارس sars cov، وهذه الوثيقة موجودة على موقع أوروبي رسمي، الوثيقة تحت رقم: ep 1694 829 b1، وهو ما يقتلنا اليوم، وعند الدخول إلى براءة الاختراع هذه وفي الصفحة الأولى تجدون مخترعو الفيروس، إذ قامو بجمع فيروسين ودمجهم، العينة الأولى من مدينة هانوي في فيتنام عام 2003، والتي يقولون لنا اليوم أنها فيروس جديد، ظانين أننا أغبياء، لا تنسوا أن هذا الفيروس والذي يقولون عنه جديد، وجدنا الوثائق التي تخصه وتعود للعام 2003.
المثير للاهتمام في هذه الوثيقة أنه تم كتابتها بثلاث لغات، الفرنسية والألمانية والإنجليزية، وفي صفحتها الثالثة، تجدون ما يلي: “0001 براءة الاختراع هذه، هي لسلالة جديدة من فيروس الكورونا وفيروس السارس، في عينة تحت الرقم 03 15 89 التي تم أخذها في دولة فيتنام”، وفي الصفحة 12 نجد ما يلي: “عدوى صدرية حادة تدعى متلازمة ضيق التنفس الحاد (sars cov) التي انتشرت في فيتنام وهونج كونج وسنغافورة وتنلاندا وكندا عام 2002، في عام 2003 ظهور فيروس جديد للكورونا”، وعند الذهاب للنتائج المخبرية، في الصفحة 55 تحت فقرة 0343 نجد ما يلي: الأجسام المقاومة للفيروس التي حقن بها الخفاش بعد المناعة الجينية، تقوم بتدمير فيروس stars cov في المخبر، يوجد بها تركيبة b و 28 a 29 والتي لها علاقة بتركبيات elisa والتي تعد طريقة لاختبار جهاز المناعة”، ما يعني أن الفيروس تم التحكم فيه، وهذا يعني أنه يوجد لقاح لإنقاذ المصابين.
من المستفيد من هذه الجريمة؟
هذا هو السؤال الأهم، التاريخ دائماً يجيب على الأسئلة التي تطرح اليوم، فماذا حصل في الصين؟ هم لديهم عدوى مع الفيروس، هناك في الصين تم تلقيح مليون و300 ألف صيني، من فعل هذا؟ إنه معهد باستور الفرنسي، والذي يحوي لقاح الـ covid19 وبرأيي الخاص وليس رأي فريق البحث، أعتقد أنهم يتركون الوباء ليتفشى ويصيب الكثير، بعدها يخرج معهد باستور الفرنسي باللقاح، ليشتريه كل العالم وقتها، وتساءل الباحث الفرنسي، في آخر الفيديو لماذا لا ينقل الفيروس بين الأطفال، وأجاب على ذلك بأن لقاح الكورونا المتجدد يشبه إلى حد كبير لقاح الحصبة، وستجدون ذلك عندما يتم الترويج للقاح الكورونا الجديد أنه يحتوي على تركيبة مشابهة للقاح الحصبة.
هي الحرب العالمية الثالثة ،حرب دون جنود و لا صواريخ، حرب جرثومية يقودها المتمكنون من التكلوجيا الحديثة للحفاظ على مصالحهم عبر العالم، لكن النتائج ستكون عكس مآربهم، حتما ستتغير موازين القوى و سيكون لنا عصر ما بعد الكرونة تتزعمه قوة جديدة، ستتغير الخارقة الجغرافي و الاقتصادية في العلم، و على البشرية ان تستعد لصياغة مصيرها و مستقبلها عبر رؤى جديدة.